الأربعاء، 16 مايو 2012

استياء مفسبك


تبا للثراء حين يكون للتباهي فقط وهنيئا لمن قدم من أمواله للفقراء وللبسطاء والمحرومين وساهم في المشاريع الحيوية التعليمية والصحية والقضاء على البطالةمن صدقاته كصدقات جارية وهنيئا لمن يملكون أموالا وتعينهم على الدار الآخرة كما قيل حينها لقارون ولم يستمع وذكرها الله تعالى بقوله (وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة ولا تنس نصيبك من الدنيا وأحسن كما أحسن الله أليك ) وهنيئا حين يسير على خطى ما ضر عثمان ما صنع بعد اليوم في الصورتين تحت مفارقة عجيبة لكن العزاء فيها بأن الله هو الغني الحميد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

انسانية طيار يمني تعيد إمرأة توفت بالاجواء الدولية إلى مطار عدن الدولي

 خاص: سجل الكابتن طيار خطاب النعامي موقفا انسانيا نبيلا بعد وفاة إمرأة يمنية في رحلة طيران اليمنية المتجهة من مطار عدن إلى مطار القاهرة، رحل...